الاثنين، 8 أكتوبر 2012

أصحى يا نايم

صباح الخير....

ازيك يا عماد؟ أخبارك؟
فوقت؟ صحيت من النوم؟؟ 

النهاردة هافتح معاك صندوق باندورا أو صندوق الذكريات، ندور فيه شوية على سبب العك اللى احنا عايشينه

بس الأول هاستريح انا لو عرفت هما ليه كانو خايفيين أوى من اللى فى التحرير، تفسير ده هايحل كل شئ

المهم، نرجع لانتخابات الرئاسة، المرحلة الاولى، الفائز الأول: أبو اسماعيل بلا منازع أو منافس، كان الجواد الرابح، بس الحسابات قلشته، تمام، المنافس القوى ليه كان فى المرحلة دى حامدين صباحى، يليه مرشح الإخوان اياً ما كان لمجرد كونه إخوان يليه المرشحين الإسلاميين، و محدش يقولى موسى أو شفيق

المفجأة كانت بالتساوى بينا و بينهم بخصوص نتيجة المرحلة الأولى، مش لأن الشعب المصرى لعبها صح، ابسولوتلى، بل لأنهم كانو خايفين انه يلعبها صح بس ربنا "ستر" و الموضوع خلص، من غير ما حد يكشفو، بس إتكشف بردو....

المرحلة التانية

محمد مرسى و أحمد شفيق، النتيجة كانت مفقوسة جداً، خلاص كدة عرفت مين اللى هايرسى عليه المزاد، يومين الإعادة ماحدش هوّب ناحية أى لجنة، سيبك من النشطاء و المقاطعة، لا... بكل بساطة انه -ما عدا المتحمسين للحكم الإسلامى و بتوع تجارة الأصوات- الشعب المصرى رجع اون هولد

فى حالة الخمول، التطنيش، التكبير، التنفيض، التفخيد، الرحرحة (انا اول مرة اعرف اننا اخترعنا مرادفات كتير اوى كدة للحالة!!)

المهم، انا من كتر المرادفات دى هاريح شوية و نكمل المرحلة... سورى قصدى المرة الجاية


سلام



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق