السبت، 14 يوليو 2012

الغنم

تحذير من الأول: البلوج النهاردة مش تشجيع على اللادينية أو الكفر

-أكل أستمر أتكاثر
الموضوع بسيط، مع انى ماليش فى موضوع الوحدة الطائفية اللى فى البلد، ولا عمرى كنت هاتكلم فيه، بس موضوع المرة اللى فاتت أجبرنى أنى أكتب، للأسف البديهيات لازم تتفسر

و ادينى بكرر مش خوف بس حرص، انا عمرى لا هادعى لدين أو لا دين

هاتلى انسان فى مصر شاف ربه، اياً ما كان مين ربه، أياً كان دينه، حد شاف الهه؟

أمال حضرتك بتعبد مين؟ و ليه بتسمع كلام دينك

انا أقولك: الثقة، اللى هى الإيمان faith بس انت أصلك و فطرتك حيوانية، مش بمعناها السيئ، لا بمعناها الأشمل، فطرة البقاء و التكاثر، بس عشان احنا حيوانات إجتماعية قبلية، بنحتاج حاجة زيادة و هى القبول فى القطيع، و ده له شرط، انك تبقى حلو و تسمع الكلام

طيب، جميل، يبقى احنا هانسمع الكلام، هانصلى للإله بتاعنا، إيه اللى بيخلينا نرفض الديانات التانية؟

برة بيسموها إحنا و هم (us and them) أو الإنتماء للقطيع بتاعك، و رفض الأخر، و ده أساس نظرية التطور لأن أصل التطور هو وجود الصراع، اللى بيؤدى للبقاء للأصلح، و بعد كدة النشوء و الإرتقاء

سيبك من الكلام العلمى و خلينا فى الأدبى عشان الأدب فضلوه عن العلم

إيه اللى خلى الدين يدخل فى المعاملات القانونية بين البشر؟
أساس تصنيف، مادام إحنا فاهمين اللى فيها؟

و مين قال ان فى حد فاهم


صح!!

سلام


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق