مش مصدقنى قارنه بمرسي مثلاً، مرسي بهدل البلد تريقة و كان صورة سيئة لرئيس دولة و مشى بفضيحة و لسة له مريدين و ارضية شعبية مهولة على الرغم من ان فات اكتر من 8 شهور على عزله
و النسبة اللطيفة اللى بتحب سيسي من السيدات الفضليات أو البهوات الكبار مالهمش اوى فى السياسة، و اللى ليه فى السياسة هايقولك المقولة الخالدة أبعد الجيش عن السياسة
و ده لأن حوالى 80% من الشعب المصرى مالوش فى السياسة، (بس ليه فى صافيناز سلباً أو إيجاباً) يعنى احنا بنتكلم فى حوالى 60 مليون مواطن مايفرقش معاه مين هايكون الرئيس، بس يفرق معاه حاجتين: صافيناز و أبو تريكة الله يمسيه بالخير
و لأن الستين مليون حصل جنب ودنهم ثورة و ضرب نار فى الشوارع و توليع اقسام و محاكم و مقر الحزب الوطنى و يسقط يسقط حكم العسكر/ المرشد/ (وقريباً) المشير، فهم مستقرين زى الغاز الخامل، زى البطة البلدى، أهم حاجة الماتش و المزة
و بما ان هذا هو النظام فى مصر، فهذا هو حال البلد، تعليم 0، صحة 0، تقدم علمى 0، انتاج صناعى أو فنى 0، مستوى معيشة المواطن الفلبينى فى بيت شربات (عائشة الكيلانى) فى فيلم الشيطانة التى أحبتنى، فأنا أقترح أن الفنانة العظيمة صافيناز هى اللى تنزل الإنتخابات (بعد ما تُهدى الجنسية المصرية) و سوف تفوز فوز ساحق لن يسبق و هاتاخد 120 مليون صوت (كله هايبصم بالعشرة و هاينتخب بالتلاتة)
و كل ريس و انت طيب
سلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق