السبت، 26 أكتوبر 2013

باسم يوسف +18

انا مش هاكتب عن باسم نفسه، و لا السيسي، و لا السياسة، انا هاتكلم و بصراحة عن العضو الذكرى

فا لو فيها حساسية لأى حد ممكن مايكملش قراية و ياخد المختصر المفيد فى الجملة دى: إحنا مجموعة من المرضى

إزيك يا عبفتاح: عارف لما واحد مصرى يقول، انا سايب و عايز حد يلمنى؟ (صعبة شوية مش كدة؟؟) طب و إيه رأيك لما نفس هذا الشخص يقول: انا عايز اللى يلمنى يكون دكر بزبر كبير؟ (هو أنت عايز إيه بالظبط؟؟)
طب انت عايزه بزبر أصلاً ليه؟؟ هايفرق فى إيه الزبر من الكس؟ طب إيه رأيك فى رئيس بزبر بس مالوش فى الستات؟ له فى الازبار زي الشخص ده كدة؟
فيجيك الشخص يقولك، لا انا عايز رئيسى يكون بينام مع ستات بس مش شرط مراته بس ستات (انت متخيل ان ميول رئيسك الجنسية هاتفرق فى أسعار الزيت و السكر عند البقال؟)

انت بتدور على حد متدين عشان هو اللى يخش الجنة فبتجيب مرسى، عايز حد بزبر و "دكر" عشان هو اللى يكون مثار جنسياً و نشيط جنسياً (دى الله أعلم بيها) على طول

بلاش كلام عن الرياسة، خلينا فى باسم

نفس القصة: انا راجل بزبر.. انا راجل بزبر، من أول كليشيه "المزة اللبنانية" لحد تجريده من رجولته (قرصه فى بضانه)  كناية عن العجز الاعلامى فى حرية التعبير

حد واحد بشرى (بزبر أو بدون) يفهمنى أيه جدوى ان اى شخص بيشتغل عندى كـ رئيس او مدير مصلحة أو كهربائى يكون ذو زبر؟ (أفهمها و أموت)



سلام



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق